ميرا بوفوس Mira Boufous 
بريتني سبيرز ، البالغة 40 عاما ، قامت بحذف حسابها على Instagram بدون سابق إنذار يوم الأربعاء ، 16 مارس ملفها الشخصي اصبح فارغا تماما
ليس من الواضح ما إذا كانت بريتني قد حذفت الحساب بنفسها ، أو ما إذا كان Instagram قد أخرجها من منصة التواصل الاجتماعي.
من الممكن أيضًا أن يكون لطرف ثالث دور في اختفائها
شعر معجبوها بالارتباك وخيبة الأمل لأنها كانت خارج Instagram لفترة غير محددة من الوقت.
غرد أحد المعجبين قائلا
ارجوك عودي
بينما قال آخر ،
“حذفت بريتني سبيرز حسابها على Instagram ، لقد انتهت حياتي”.
قام المزيد من المعجبين بالتغريد مباشرة إلى بريتني وأعربوا عن أسفهم على حقيقة أن حسابها الخاص بها قد تم محوه فجأة.
هذه ليست المرة الأولى التي تحذف فيها بريتني حسابها على Instagram. فلقد اختفى حسابها في 14 سبتمبر ، بعد يومين فقط من مشاركتها خبر خطوبتها مع سام البالغ ، 28 عامًا ، ومع ذلك ، انتقلت بريتني لاحقًا إلى Twitter لتقول إنها
“لقد أخذت استراحة قصيرة من وسائل التواصل الاجتماعي للاحتفال” بخطوبتي. “لا تقلقوا يا رفاق سأعود قريبا
استخدمت بريتني منصة التواصل الاجتماعي لمشاركة اللحظات الإيجابية في حياتها. لكنها أيضًا أخذت عائلتها المنفصلة إلى الهاوية ، بسبب مشاركتهم في الوصاية المثيرة للجدل التي حكمت حياتها لمدة 13 عامًا.
لم تخجل المغنية بريتني سبيرز البالغة م عاما من فضح والدها ، أختها جيمي سبيرز ، وغيرهم من الحراس بسبب أفعالهم التعسفية المزعومة خلال المدة التي دامت 14 عامًا تقريبًا
ففي منشور مؤخرا تمت مشاركته على صفحتها على انستغرام يوم الأحد ، 6 مارس ، اتهمت بريتني مرة أخرى والدها بسلوك مروع أثناء عمله كوصي عليها ، بما في ذلك مزاعم بأنها بالكاد تتمتع بأي خصوصية.
كتبت قائلة
“في عالم لا بأس فيه أن تغلق على ابنتك وتجعلها تعمل 7 أيام في الأسبوع … من 8:00 صباحًا إلى 6:00 مساءً … لا توجد أيام عطلة … 105 أشخاص يدخلون ويخرجون من مقطورة صغيرة إلى المنزل 🏡 أسبوعياً … لا توجد حمامات خاصة 🛁 … أشاهد عارية عند تغيير ملابسي … مخدرة … لا يمكنني التحدث مع اي شخص أو التحدث عن اي شئ لقد تعبت من كوني دمية لكم .
