ميرا بوفوس Mira Boufous 
مرحبا
كان جاستن بيبر في تحسن من متلازمة رامزي هانت التي أعلن عنها الأسبوع الماضي ، وهي حالة أصابت نصف وجهه بالشلل.
منذ ذلك الحين ، أرسل نجم البوب منشورًا واحدًا يطلع معجبيه على عملية التعافي . ومع ذلك ، لم يحدث أي ظهور علني منه ، لكن زوجته هيلي عرضت تحديثًا.
كجزء من جولتها الترويجية لمنتجات العناية بالبشرة الجديدة من رود التي أطلقتها للتو ، زارت هايلي بيبر برنامج “Good Mrning America” حيث كان من الواضح أنها ستتأثر بحالة جاستن.
منحت جماهير المغني الكثير من الأمل. ، كشفت أن الزوجين قد اقتربا كثيرًا بسبب المخاوف الصحية التي تعرض لها كلاهما.
قالت هيلي :
“إنه يقوم بعمل جيد حقًا. إنه يتحسن كل يوم. ومن الواضح أنه كان مجرد موقف مخيف للغاية وعشوائي يحدث لكنه سيكون على ما يرام . أنا” فقط ممتنة لأنه بخير. لقد كان الدعم مذهلاً حقًا من المعجبين الأصدقاء والعائلة . أرسل كل شخص تمنياته نصائحه وتوصياته الطيبة. لقد كان حقًا شيئا رائعًا . ”
أضافت هيلي بيبر عن مخاوفها الصحية:
“أشعر أنني بحالة جيدة. أنا فقط أعطي جسدي الوقت للشفاء والتعافي … لكني بصحة جيدة الآن. أعتقد أن الجانب المشرق في ذلك ، ، هو أننا تقربنا كثيرًا لأننا نمر بهذا معًا ، ونحن هناك من أجل بعضنا البعض ، وندعم بعضنا البعض ، وهناك شيء يربطنا حقًا خلال هذه الأوقات “.
في البداية ، حتى المهنيين الطبيين كانوا خائفين على جاستن بيبر لأن تشخيصات شلل الوجه هذه تكون في بعض الأحيان مقدمة لأشياء مخيفة في المستقبل.
نشر المغني أيضًا رسالة جميلة حول منتجات العناية بالبشرة الجديدة لزوجته واعترف علنًا بمدى فخره بها.
وفي خبر اخر تحدث احد الخبراء الطبيين عن حالة جاستن
قال الدكتور وايد
في هذه المرحلة ، لم يكن هناك جدول زمني محدد لعملية شفاء جاستن بيبر. عادة ما يستغرق الأمر بضعة أسابيع ، ولكن بالحكم على مدى خطورة المشكلة ، فأنا مقتنع بأن الأمر قد يستغرق شهورًا. لذا لا ، لن يبقى جاستن بيبر ونصف وجهه مشلولًا إلى الأبد.
وأضاف
كانت ستحدث مشاكل كبيرة إذا لم يأخذ الأمور إلى المهنيين الطبيين. يمكن أن تؤدي هذه الأنواع من مشاكل شلل الوجه غالبًا إلى سكتة دماغية إذا لم يتم علاجها بسرعة. متلازمة رامزي هانت هي أحد مضاعفات فيروس القوباء المنطقية التي تظهر عادة على الأشخاص الذين عانوا من جدري الماء عندما كانوا أطفالًا.
شلل الوجه مثل هذا شائع جدًا. يُطلق عليه عادةً اسم شلل بيل ويفترض أنه ناتج عن عدوى فيروسية تصيب العصب الوجهي أثناء انتقاله عبر قناة ضيقة جدًا في الجمجمة.
لذلك فهو ينشأ بسبب المعلومات الموجودة في العصب الذي يسبب الانتفاخ وليس هناك مساحة للتضخم ، لذلك يتوقف عن العمل أثناء التورم والالتهاب. بعض الناس [يتعافون] بسرعة كبيرة – في غضون ثلاثة أسابيع – ومن ثم قد يستغرق أشخاص آخرون عدة أشهر . لذلك فهو تمرين لا يمكن التنبؤ به للغاية. بعض الناس يتركونه على المدى الطويل وهناك بعض الآثار المتبقية. ” لكن اهماله قد يسبب جلطة دماغية .
