أرملة تشادويك بوسمان تقبل تكريم جوائز جوثام تكريما له

ألقت سيمون ليدوارد بوسمان إشادة مؤثرة للممثل ليلة الاثنين في حفل توزيع جوائز IFP Gotham السنوي الثلاثين ، قائلة إن نجم النمر الأسود “قام بممارسة قول الحقيقة”.

وقالت خلال خطاب عاطفي تكريما للممثل الذي حصل على جائزة جوثام

“إنه أكثر شخص قابلته صدقا على الإطلاق”. “لقد بحث بنشاط في نفسه ومن حوله وفي اللحظة. الحقيقة يمكن أن تكون شيئًا سهلًا جدًا على الذات أن تتجنبها. ولكن إذا لم يعش المرء في الحقيقة ، فمن المستحيل أن يعيش الحياة”.

قالت:

“وهكذا أصبح الأمر كيف يعيش حياته يومًا بعد يوم”. “غير كامل ولكنه مصمم. لقد أنعم الله على أن يعيش العديد من الأرواح داخل حياته المركزة. لقد طور فهمه لما يعنيه أن يكون الشخص ، لا أحد وكل شيء.” وعاء يُسكب فيه ويخرج منه ، “

وتابعت:

“لقد استغل قوة التخلي ، وترك محبة الله تتألق. لقد أدرك أنه عندما يكون المرء قادرًا على إدراك أنه عندما لا تأتي قوته من نفسه ، فإنه نادرًا ما يخطئ. هذا ما كان يفعله عندما كان يتصرف”

وأضافت ليدوارد بوسمان

نرجو أن تكون أرواحنا تربة خصبة لتسقط عليها حكمة الله. فشكرا. والحمد لله”.
وقالت إنه “لشرف لي أن أتسلم هذه الجائزة نيابة عن زوجي” ، مضيفة أنها “اعتراف ليس فقط بعمله العميق ولكن لتأثيره على هذه الصناعة وهذا العالم”.

بكت ليدوارد بوسمان وهي تضيف:

“تشاد ، شكرًا لك. أحبك. أنا فخورة جدًا بك. استمر في تسليط الضوء علينا. شكرًا لك”.

يذكر انه ظهر Boseman بعد وفاته في فيلم Netflix Ma Rainey’s Black Bottom ، فيلمه الأخير ، مقابل Viola Davis.

يستند فيلم Ma Rainey’s Black Bottom إلى مسرحية August Wilson عام 1982 حول “Mother of Blues” Ma Rainey (Davis) وتجربتها مع الإدارة البيضاء في ذلك الوقت. تدور أحداث الفيلم في شيكاغو عام 1927 ويستكشف التوتر العرقي في عالم الموسيقى حيث استفاد مديرو التسجيلات البيضاء من الفنانين السود.

توفي بوزمان في أغسطس عن عمر يناهز 43 عامًا بعد صراع دام  أربع سنوات مع سرطان القولون.
في نوفمبر ، أكدت Netflix خطتها لحملة النجم الراحل باعتباره الممثل الرئيسي في الفيلم.و ستقوم Netflix أيضًا بحملته لدعم جوائز الممثل عن دوره في Spike Lee’s Da 5 Bloods الصيف الماضي.

يتم الآن بث Ma Rainey’s Black Bottom على Netflix

إذا تم ترشيحه لأفضل ممثل في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2021 ، فسيكون بوسمان أول مرشح بعد وفاته في هذه الفئة.

إذا تم ترشيحه لأفضل ممثل مساعد ، فسيصبح الشخص الثالث في تاريخ الأوسكار للقيام بذلك ، بعد رالف ريتشاردسون في عام 1984.