توجه المغني جاستن بيبر إلى وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين لايقاف المزاعم القائلة بأنه دخل الوزارة في كنيسة هيلسونج المثيرة للجدل ، والتي تم عزل قسيسها الشهير كارل لينتز مؤخرًا بعد الكشف عن الزنا المزعوم.
ستجدون التفاصيل في حلقة سابقة
كتب ، بأحرف كبيرة ، في انستاستوري الخاص به ،
“أنا لا أدرس لكي أكون وزيرًا أو أي شيء قريب من ذلك”. “ليس لدي أي رغبة ، هذه أخبار مزيفة.”
وانتشرت الشائعات بعد ان نشرت احدى المجلات عن مصدر تقول
“انه يريد أن يكون وزيرا كاملا العام المقبل”.
واخرى تقول انه سيكون قسا
تابع نجم البوب البالغ من العمر 26 عامًا في إنكاره: “وقال
بالمناسبة هيلسونج ليست كنيستي .. من أجل التوضيح أنا فقط جزء من الكنيسة” – تسمية وزارة غير طائفية قائمة على الساحل الغربي التي تبشر بزمالة بعيدة بين مشاهيرها المصلين ، المعروفين بحضور القداس في هيلزونج أثناء تواجدهم على الساحل الشرقي ، وفقًا لتقرير ماري كلير لعام 2019.
وتابع قائلا
“الكنيسة ليست مكانًا” أنا لا أحتاج إلى مبنى للتواصل مع الله”.
من الجدير بالذكر انه في تشرين الثاني (نوفمبر) ، أكد كبار المسؤولين في هيلسونغ أن زعيم الكنيسة كارل لينتز ، وهو صديق مقرب لبيبر ، قد تنحى عن منصبه بعد مزاعم أنه دخل في علاقة خارج نطاق الزواج في بروكلين.
يخضع الحرم الجامعي لكنيسة هيلزونج العالمية في مانهاتن للتحقيق من قبل مسؤولي الكنيسة ، الذين كشفوا منذ ذلك الحين عن أدلة محتملة على اختلاسات رؤساء فرع محليين آخرين. كما أخبر “قس خدمة” سابق في هيلسونغ في لوس أنجلوس صحيفة The Post أن دار العبادة قد أصبحت “طائفة”.
هذه هي المرة الوحيدة التي يخاطب فيها بيبر علنًا هيلزونج منذ التداعيات ، بصرف النظر عن التقارير التي تفيد بأن زوجته هايلي بيبر لم تتابع القس السابق لينتز على إنستغرام.
